مشروع تنظيف وتنقية سد "فم القيس" من الأوحال والأطيان التي غزته، حيث أسند هذا المشروع لشركة فرنسية وهو الآن قيد الدراسة، وقد خصص له مبلغ قدر بمليار ونصف مليار سنتيم، ويعتبر هذا السد من أهم الموارد المائية للبلدية إذ تبلغ سعة تخزينه حوالي مليون و 400ألف متر مكعب، ومن خلال بعث مشروع تنظيفه من الأوحال وترميم منشآته وهذا لأهميته في الرّي الفلاحي لسقي الأراضي لكل من بلديات "قايس"، "الرميلة" و"الحامة"، وهو الأمل الوحيد لفلاحي المنطقة لسقي حوالي 6000هكتار.
هذه اخبار الصحافة سنة 2011 ،
اما الان فالسد زادت حالته سوءا خصوصا من الجهة الخارجية اما الوضعية داخل جدار السد فلا نعلمها لانها لا تظهر للعيان فعامة الناس لا تستطيع الدخول اليها ، فهي مؤسسة وطنية تحت حراسة مشددة ، لعلم انه يتواجد بها حوالي 30 موظف مكلف بالحراسة وباستعمال الاسلحة (تقول عليهم يعسوا في البنك) وحوالي 10 موظفين اخرين منهم المدير الذي عين في هذه المؤسسة باش يفوت فترة نقاهة لعدم وجود اي نشاط بهذه المؤسسة يعني الناس كامل راهم راقدة وتمونجي ، يعني في الحوصلة السد راهو حابس والدولة تخسر فالاموال عليه ومكان منو حتى فايدة لحد الساعة وزيد الدراهم تاع التسيير تاعو زعما يحسبوهم علينا في الميزانية ( قايس محسوب عليها كذا)















